انا ايمان طبعا ده مش اسمى الحقيقي لان اسمى قريب من ايمان
الحكايه مش اسمى ما اسمى يعنى يفيد بايه
المهم انا هنا بكتبلكم هنا للجميع يقدروا ظروفي وعاوزه حكمكم وارائكم في قصتى انا كتبت قصة حياتى العاطفيه والجنسيه مع الرجال منهم من كنت اعشقه ويعشقنى ومنهم لم يفكر الا في جسدى وقضاء متعته ومنهم من تزوجنى وطلقنى لانه رجل شرقي لاينسي من سلمت نفسها لرجل قبله بعد ان تظاهر بانه متفتح ومتنور والحجات ده عنده عادى ولكن العرق الشرقي لايقبل امرأة عاشرة قبله مع العلم انى مخلصه لاي رجل سواء كان زوجي او صديقي
وانا هنا بكتب الان ملخص لحكايتى من البدايه للنهايه قد يكون فيها بعض الاثاره الاثاره الجنسيه والاثاره الانفعاليه والاثاره في الحزن والاسي لان الحياة ليست كلها ورديه بل فيها من المأسي والصعوبات اكثر وقد كتبتها بطريقه مشوقه وفيه حياة ومتع وما خفي من المتاعب والمشاكل اكثر ولكنى ركزت علي الجانب العاطفي والانوثي اكثر ولم اكتب كل احزانى لان هنا موقع للاثاره الجنسيه ومينفعش اكتبها كقصه روائيه ليس هنا محله وكمان مليش في الكتابه والنحو والصرف حتى استطيع ان اكتب بطريقه جيده لذا فقد كتبتها بطريقه عاديه جدا بعيدا عن تعقيدات اللغه مع العلم لغتنا العربيه جميله ولكن انا ضعيفه في العربي شاطره اوى في العشق والجنس هههههههههههه واحده نفسها طول عمرها تتحرر من القيود وتحلم تكون نجمة مجتمع فنانه مثلا او حتى رقاصه ههههههههههه ولكن هيهات
كيف لبنت الارياف والتى تربت في اسره محافظه اخلاقيا ان تكون كما تتمنا وتحلم فانا طول عمري افكر في الحريه والتحرر اسير في الشارع واتمنا انال اعجاب الجميع واكون اشد اغراء لكل من ينظر اليا يرانى ملكه متوجه بالحسن والجمال والجمال ليس اكتساب او صناعه ولكنه منحه من الخالق من النساء من تصون الجمال وتحترم وتخاف من خالق الجمال ومنهن من تتواهم بانها خلقت جميله بمزاجها ولايتها في بالها بان الجمال قد يضيع فيوم من الايام اما بمرض او الشيخوخه وانا من الاخريات اعشق المنظر والمظهر يثيرنى جدا منظر الرجال الي جسدى الابيض المرمري بالذات صدري ذو الثديين النافرين واردافي الممتلئ بالشهوه يعجبنى اعجاب الرجال بي ويثيرنى تقرب الرجال منى وطلب ودي لامنحهم النظره والبسمه وانا بطبعي متساهله اوى في الحجات دى احاول اهتم باي رجل يهتم بي فاهتم بيه واكثر ولا مانع من الضحك والهزار والملاطفه حتى اصل لابعد من ذلك ولكن كانت علي قيود تمنعنى من التحرر المنشود وفكرت التحرر عندى هي الحريه في كل شي احلم انا افعل ما اشاء بدون قيودى واحلم بمن يخلصنى ويفك قيودى ويعطينى الحريه المطلقه اسافر واتعرف واصادق واعمل علاقات مع من اهواه ويهوانى بدون اي مشاكل او قيود ولكن كيف ذلك لبنت الريف وهي مكبله بالقيود قيود العادات والتقاليد وقبلهم الدين وما اعظم الدين لو فهمنا وحكمنا العقل قبل العاطفه ولكن هو الشيطان ينشط فينا الشهوه
الخالق خلق فينا الشهوة وجعلها (اي شهوة الجنس) عنيفه لانستطيع كتم جماحها والجنس حق لكل انسان لكل انسان من حقه ممارثة الجنس ولكن الظروف تحرمنا ممارسة حقنا الجنس الذ شي في حيات الانسان والانسان مميز في الجنس بالمتعه واللذه بخلاف الحيوان فالحيوان الجنس مجرد شهوه فالحيوان يمارس الجنس مباشرة ولكن الانسان يبدا الجنس بالمداعبه والملاعبه والملاطفه والتقبيل والعبارات السكسيه الممتعه وايضا التقبيل في كل اجزاء الجسم وبالذات التقبيل في الاعضاء الجنسيه مثل مص زب الرجل وتقبيله وايضا الرجل يمص كس حبيبته ويقبله ويحرك لسانه عليه ومص البزر ودى حجات بتثيرنى انا اكتر وهي احب ما عندي في الجنس احب جدا الرجل يفعل معي ذلك لانه يثيرني ويصل بي لزروتى وقمة شهوتى وانا بطبعي شهوانيه جدا تعلمت الجنس من صغري ومارثته من صغري قد يقول البغض كيف لبنت الارياف ان تفعل ذلك وليعلم الجميع بان البنت مهما وضعوا حولها من قيود ولو ضعوها في غرفه مغلقه ولو خيطوا لها كسها المرأة بمكرها تستطيع فعل اي شي تستطيع المرأة ان تعاشر عشيقها وتتناك منه في كسها وهي نايمه مع زوجها علي سرير واحد ودي ببساطه حصلت من واحده اعطت المخدر لزوجها ولما راح في نومه اتت بعشيقها واتناكت منه في سرير زوجها والمسكين بياكل رز مع الملايكه ودى من دهاء المرأة ومكرها
وقد يسال احدكم مادهاكى علي هذا الكلام اقول لانى خبيرة جنس بس بصدق عمري لم اكن خاينه لازواجي السابقين ولا حتى خنت من صاحبت فانا بطبعي اكره الخيانه
المهم واكتب هنا عن نفسي باختصار فانا بنت ولدت وتربت في اسره فوق المتوسه ماديا في احدى القري المصريه وتعلمون اخلاق اهل القريه فالقريه مقفوله اكثر من المدينه ولكن حدث انفتاح ايضا في القري بحيث تجد البنت من الريف ترتدي البنطال الجنز والملابس الضيقه واحيانا تضع اشارب او طرحه علي شعرها وليست بحجاب معظم بنات القري اليوم يعاصرنا الموضه وقد بداءت العادات والتقاليد تندثر واما انا في صغري كانت القري اشد التزام من الان ولكنى نشاءت وجدت التلفزيون فتعلمت الاثاره من التلفزيون اللعين وايضا من صديقاتى البنات في المدينه وانا ايضا قريتى قريبه من المدينه حوالي 2 كيلو فقط
المهم نشأت وانا عندى كل وسائل والرفهيه كنت جميله من صغري اتباها بجمالي وانظر لجمالي كان همى جسمي وليس عقلي ومع ذلك اكملت تعليمى حتى تخرجت من كلية الاداب قسم اجتماع كانت كل بنات القري يغيروى منى ومن رفهيتى حيث جسمى الفائر من صغري ولما وصلت عمر 13 سنه ظهرت علامات انوثتى حيث ارتفاع صدري وازدياد في حجم اردافي وظهرت عانتى والدوره وانا سنى 12 او 13 سنه تقريبا وكنت احلم بالحريه وفعل اي شي وفي سن المراهقه مارثة الجنس مع صديق الطفوله وكان جنسي خارجي فقط خوفا علي عزريتى وكنت مارست معه الجنس الاطفالي وانا سنى 6 سنوات وكان لعب عيال ولكن في سن المراهقه بدء تهيجى للجنس والمتعه انا كاتبه كل ده في قصتى وهي طويله جدا
اتمنا من يقراءها يقراءها من البدايه حتى النهايه واللي يهمنى هو الحكم علي تصرفاتى مش تصرفات الطفوله والمراهقه ولكن تصرفاتى بعد ما بلغت سن الرشد حتي الان وانا اليوم عمري 28 سنه ومازلت حتى الان احب الجنس والعلاقات العاطفيه ومازلت شهوانيه لا استطيع كبح جماح شهوتى وطلبي للمتعه باي شكل سوا بالحلال او بالحرام كما ارجو من البنات قراءتها لتستفيد وتتعلم حيات البنت باخطاءها واصلاحها واصولها فلا يدعي احد مهم كانت اخته او بنته او قريبته مهما تربت علي الاخلاق والفضيله بانها لم تشعر يوما بالمتعه وطلب المتعه الجنسيه وكما قلت الجنس حق للجميع الجنس ليس فقط رفاهيه ولكنه مطلب طبيعي قد يكون اشد في الرغبه من الاكل والشراب
معلش طولت عليكم ..... ياريت الاقي حد شباب وبنات عندهم صبر يقروء كل قصتى بتمعن حتى استطيع مصادقة من يشرح لي نفسي المريضه بالعشق فالعشق مرض ربنا مايبتلي بيه احد واذا ابتلها يوفرله العشق الحلال
اشكركم علي صبركم لقراءة حكايتى مقدما
انا ايمان المريضه بالعشق اقروء قصتى ففيها الكثير
ايمان العاشقه
