الحكاية تبتدى لما كنت شغال فى مطبعة للكتب كانت مطبعة صغيرة بكنت شغال انا و صاحب المطبعة فقط كان راجل عجوز
المهم الراجل دة تعب و الدكتورة نصحة بالراحة و عدم الشغل .. فقرر انة يجيب حد يساعدنى و فعلا جاب بنت تساعدنى
كان جسمها صغير طولها ما يزيدش عن 145 سم و نحيفة جدا لدرجة ان عروقعا باينة و لا تملك اى موهلات للجما باى شكل
المهم انا مفكرتش فيها باى شكل لانها ما تشجعش على كدة بس بعد فترة من العمل سويا ابتدت تقرب منى و تحاول تتكلم معايا فى اى موضوع علشان التفت ليها
لحد ما فى يوم فوجئت بيها قالعة العباية السودا و قاعدة ببنطلون فيزون ضيق و بدى حمالة على اللحم
يعنى كان جسمها معظم بس انا حاولت ما ابصلهاش بس هى لا حظت اننى ببصلها
قالتلى و بعدين هتفضل بعيد عنى كدة ؟
قلت مش فاهم
قالتلى يعنى مش فاهم انى عاوزاك
راحت حطت ايديها على البنطلون و ابتدت تمشى على زبرى و انا ماسكها ببوسها من فمها قبلة طويلة
قلعت كل هدومى ور فعتها و حظنتها جامد و هى ابتدت تبوسنى بقوة
مشيت على جسمها كلة بوس لحد ما وصلت لكسها كان ضغبر و مليان شعر بس باين عليها انها اتناكت كتير فية قبل كدة رحت مدخل صباعى فى كسها لقيتها تتاوة من المتعة و تمسك بزازها و تفرك فى حلماتها عرفت انها هاتتموت و تناك بس قلت اسخنها شوية قبل ما انيكها قلبتها على بطنها و مسكت
طيزها كانت صغيرة بس مدورة و حطيت زبرى على فتحة طيزها و دخلتة بالراحة لقتها تتاوة و تقلى بالراحة دخلتة بقوة فصرخت صرخة مكتومة نمت على ظهرى و قلتلة مصى زبرى .. فوجئت انها خبيرة فى مص الزبر و بتتعامل مع مص الزبر كانها بتاكل ايس كريم سخنت جامد و هى بتمص زبرى
رحت حطيتها على ظهرها و دخلت زبرى بكل قوتة فى كسها وهى تصرخ و تتاوة من المتعة و فضلت انيك فيها لحد ما انفجر السائل داخل كسها و طلعت زبرى من كسها و حطيتة فى بقها و هى تمص جامد
و استمرينا على هذا الحال لحوالى سنة كنا نمارس الجنس تقريبا كل يوم لحد ما سابت الشغل علشان تتجوز