الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في
الصف /الفصل . كان شعرها ا?شقر الطويل رائعا وكان
يتموج كلما تحرك جسمها . كانت ترتدي تنورة قصيرة
جدا وضيقة على امرأة في منتصف الث?ثينيات. كانت
ساقاها عاريتين وناعمتين . وعندما مشت نحو السبورة
وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي
طيزها تعلوان وتهبطان . ? أدري لماذا بدأت أفكر بها
أحلى لحظات المضاجعة ... كنت أفكر فيها تلك اللحظة
كأنثى ? كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ
الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما ...
وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى
ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أق?مي
على ا?رض . وكان مقعدي في الصف ا?مامي ومقابل
طاولتها تماما وعندما انحنيت ?لتقط قلمي من ا?رض،
استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين
ا?ملسين وأنا متلهف ?كتشاف لون كيلوتها وقماشه.
ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها
واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما.
وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج
في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء
سنتيمترات قليلة ... ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما
يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس
الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق
أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في
على ا?قل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت
حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز
وقميصي وانبطحت عاريا على بطني . وبدون أن أفكر،
بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو ا?مام
والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة
التاريخ عارية من كل م?بسها. وسرعان ما انتصب زبي
وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش.
في الخزانة . وأمسكت زبي ووضعت المج?ت أمامي
وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في
المجلة . كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت
صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان ? بد من مرور
عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام
بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة
وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند
الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات
أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر
وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.
وبادرتني أمينة بقولها " : حسام، هل أنت هنا؟ " فحاولت
إخفاء زبي وقلت : "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد
فكرت أنني كنت في البيت لوحدي ...."فقالت : "?
لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة
الضيوف عندكم. لقد حضرت ?قيم مع أمك لمدة أسبوع
وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!!
أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا . لقد كبرت يا
حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي
لتخبئ زبك عني؟ يل? يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله،
فأنا أريد أن أتفرج عليك . ? تخبئه يا حسام، إنه أكبر
من أن يقبل ا?خفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا،
دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا
عندي فكرة أفضل ... ما رأيك أن أساعدك قلي?؟ ."
قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر
إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة . كنت أشعر
بالخجل. فتمنيت أن تنشق ا?رض وتبتلعني. فجلست
أمينة على طرف السرير ولكنني كنت ? أزال أغطي
زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة ":
هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن
زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .
فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي
تفركه وتلعب به. ثم سألتني ": أ? تشعر بأن يدي أكثر
إمتاعا لزبك من يدك؟ كان ك?مها صحيحا، فيدها ا?نثوية
الناعمة جعلت زبي يزداد ص?بة وتوترا . ثم بدأت تشم
زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت : "أريد أن أمص زبك
وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت
في ذلك ." كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إ?
بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان
الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن
ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ . كانت
شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ
يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي
بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت
تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله
في فمها .
كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة
كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات
الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت
كلسونها وألقت بهما إلى ا?رض. يا للروعة!!! كان
منظر كسها بديعا حقا ! كان نضرا وحليقا وكنت أرى
بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من
قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية
وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى
ما بين فخذيها . كان كسها مبل? جدا ويشع حرارة
ودفئا . وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق
كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب
قائ? " : ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه ?شهى من
العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا
لو تذوقته من المنبع مباشرة ." فقالت : "ساضع كسي
تحت تصرف فمك ا?ن ?رى وأشعر مدى عطشك
وجوعك للكس ." فاتخذت على الفور وضعية اللحس
المتبادل )69 ( دون أن ترفع زبي من فمها .
وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني
حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة
حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين.
كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ
ث?ث سنوات دون أن تنجب منه أو?دا لذلك فقد احتفظ
جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا
يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك
فيما بعد . فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي
جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق
واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها
وم?ت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت
قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها
بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي ? يزال في فمها
وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: " آه
ما أجمل هذا يا حسام !!! ? تتوقف أرجوك ... أرجوك ...
وأسال ك?مها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها
فأصبحت ألحس كل طياته وت?فيفه وأنا حريص أن ?
يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها
الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه
بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد
طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته
إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة
وس?سة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها
ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من
الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية
وا?خرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم
أطلق سراحه ?تابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت
كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في
أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة
إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها
وبدأت عض?ت كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها
إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها
وكفلها بذراعي وبدأ زبي با?نفجار في حلقها وقد
قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت
أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة
طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع
هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها
وكانت هذه المرة ا?ولى التي أسكب فيها سائلي
المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة
وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها
ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها ا?نثوي.
ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم
وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم
أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة ?ستعيد انتصاب
زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت
وقالت : "سأذهب إلى المطبخ ?عد لنا فنجاني قهوة
نشربهما في فترة ا?ستراحة ." نظرت إلى الساعة
وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك ? تزال ساعتان
كاملتان لموعد قدوم أمي . كانت أمي تعمل مديرة
?حدى ثانويات البنات في المدينة . وكان دوام
المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إ? أنها كانت
تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات ?نجاز
بعض المهام ا?دارية. كان كس أمينة أطيب وجبة
أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام
تذوقته حتى ذلك الوقت.
جلستُ على ا?ريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا
أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي
المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب
بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة و?
يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى
معدة أمينة ذلك اليوم، إ? أنني لم أكن ?طمئن وأرتاح
إ? بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة . وعندما
دخلت أمينة بجسدها ا?نثوي البض وشعرها ا?حمر
وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها
صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على
الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها،
ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا
وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي
خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي
تنتظرني في ا?يام المقبلة.
قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام
أني لم أذق الزب منذ حوالي ث?ث سنوات؟ " ثم
أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت
شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة:
"أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس
العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه
المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت : " أمينة، هناك آ?ف
الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا
الكس الشهي ." ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت
قبلة على جوف كسها الوردي قائ? : "وهأنذا أول
هؤ?ء الشباب ." فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي،
أحس به وأنا في كل مكان . في الشارع وفي السوق
وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة
للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام
هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت ? أزال عازبة
وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة
الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في
سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين
إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت ? أتجاوز الثالثة
والعشرين من عمري. لقد ?حظت عدة مرات، رغم أنهم
كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل
جسدي ا?نثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض ا?حيان
كان ا?نتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح
ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا . كان
هناك ط?ب ? يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج
إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا
إلى هناك إ? ?فراغ شحنتهم الجنسية التي غدت ?
تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة
لذيذة في جوفه . وحالما كنت أصل إلى البيت كنت
أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء
كسي الملتهب المتعطش والمتهيج . كنت أتخيل نفسي
وأنا واقفة أمام ط?بي في الصف أخلع لهم م?بسي
قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح
إلى أن أتعرى تماما من كل م?بسي فأطوف عليهم
واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح
له فخذي وشفتي كسي قائ?: " أليس هذا ما كنت
تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أمامك
وتحت تصرفك ... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي
إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد ط?بي
يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا ."
كان ك?م أمينة يثيرني بشدة ?نه كان يصور الواقع
الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع . كان ك?مها
الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة
وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين
الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك
بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار
كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه
إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل
دخول زبي إلى مهبلها . كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا
دغدغ زبي المنتصب كالفو?ذ ص?بة . فدفعت وركي إلى
ا?مام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى
أن غاب زبي بكاملة في كسها . كان كسها دافئا عذبا
ضيقا وحنونا ... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها
توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها
ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت
أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب
بحركات كفلها إلى ا?مام والخلف متجاوبة مع حركاتي
وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في
كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى
أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب
وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني
بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس
أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم ا?مساك بجسدها
ا?نثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني
فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل
المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح
يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.
كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي
وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على ا?عتزاز
والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت
محرومة منه منذ ث?ث سنوات وباعتباري قد أصبحت
رج? حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي
إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.
وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد
قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي
أوضاع مختلفة كان لها الفضل ا?ول في تدريسي
وتلقيني.
بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم
5-7 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة
وكنت أحس بأنني ? أودع امرأة عادية بل امرأة كان
لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي
فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة .
لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا
وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد ا?ثرياء في
الو?يات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.
وقد مضى ا?ن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من
عشر سنوات رأيت خ?لها العديد من البنات والنساء
وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها ا?نثوي الغض
الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت