زي اي بطل قصه او حدوته تحب تسمعها وانت منسجم ...بتشرب شيكولاته ...وعروق جسمك مشدوده من فوران عواطفك ...اعرفك بنفسي...انا شاب عادي...بتقابله كتير من حواليك..في شغلك..ايام جامعتك...لكن ..انا شيطان جنسي مجنون...وده اللي انت مشفتوش...لكن هحكيلك انا عنه...ايام الجامعه...اخر سنه دراسيه ووالدي بيتحايل عليا اني اتجوز..وادور ع بنت الحلال..لان والدي هيشيل ليله الجواز كلها..ولاني هشتغل في شركته..وشيطان زيي قال لنفسه..جواز ايه؟..ههههه لسه بدري يا حاج...انا عايز اعيش يومين...
نظراتي لزميلاتي كلها في حدود الاعجاب...ونظراتهم ليا الشاب المرفه ابو عربيه اللي عايد 3 سنين قبل كده...في يوم كنت مركز مع ناهد...وهي ناهد فعلا...البودي مجسد بزازها جدا...وبنطلونها الضيق اللي راسم رجليها الملفوفه ...بياض وشها بيلمع فيه عيون عسليه واسعه..وميك اب جامد يقولك انها جايه تقولك بصلي...وانا بصيت...بصيت اكتر من الازم...لدرجه ان اخر المحاضره هي خرجت ونسيت موبايلها...اتفك من الهاند فري ,,,وبقى في ايدي...قلبت فيه...لقيتها مصوره نفسها بشعرها..وبقمصان نوم نار...نقلت الصور لموبايلي...وناديت عليها
(ناهد...موبايلك...)..وانا بدهولها صوابع ايديا كانت بتتسحب ع صوابعها الناعمه...ومحستش بنفسي الا وصوابعي ماسكه ايديها والموبايل اوي...ووشها كله الوان
(ميرسي)...ومشيت...وكان واضح انها مركزه هو انا وصلت لفين في موبايلها..لانها التفتت اكتر من مره..والمشكله اني كنت مركز معاها...وعينيا فضحت الموقف كله
بعدها بأسبوع....في الكافيه..لقيتها جات باتنين نسكافيه
(مكنتش حاضر ليه؟...عموما انا جبتلك المحاضرات ....)
(من امتى يا ناهد ؟)....لقيتها بتقولي وهي متعصبه(من ساعه مشوفتك وانت ماسك موبايلي..ومقرب موبايلك منه...اخدت صوري صح؟)
ايه فكرك انكر؟...ابدا...لقيت نفسي بضحك اوي وبقولها
(بس شكلهم اوضح ع شاشه اللاب بتاعي يا ناهد...الحقيقه انتي حلوه اوي اوي)
كانت ساكته...وايديها بتعصر الكوبايه عصر..لدرجه ان النسكافيه ادلق ع ايديها وهي سرحانه ..ومتوجعتش حتى
(انا بحبك يا ناهد...وبعد مشوفت جمالك اللي مدارياه ده انا عاوزك) (نعم؟)
( اجي اخطبك امتى؟)...وهعفيك من الباقي....عدى شهرين وهي خطيبتي فعلا.. اهلها متوفيين وعايشه مع جدتها بس ..جدتها العاجزه..كنت بروح بيتهم كتير ...شقه واسعه لكنها ع جدتها ما هي الا اوضه بس بحمامها....وفين وفين لما يجي خالها الوحيد من مبدأ عمل تشك عليهم...وفي يوم جيت..وكانت هي مقابلاني المره دي بشعرها...وببجامه ضيقه جدا كب مبينه سنتيانها وبدايات بزازها...وبنتكور اقرب للشورت راسم رجليها...محستش بنفسي الا وانا ماسك ايديها ببوسها( ايه الجمال ده يا نونه)....
بصت لارض...رفعت راسها بصوابع ايدي و شفايفي مدرتش بيها الا وهي ع شفايفها...لقيتها بتتمنع حضنتها...ولساني بدأ يلاعب شفايفها بهدوء...وحسيت بأيديها بتحسس ع زبري...نزلت الكب وفكيت سنتيانها...بزاز بيضا بحلمات فاتحه اوي...دفنت راسي ما بينهم وايديا بتلاعبهم وصوابعي بتنغرز فيهم...كنت بمسح وشي فيهم وهما بيدعكو في خدودي...(حلوين يا حبيبي؟)
(بزازك جنان يا ناهد...لساني هيموت نفسه يقولهم كلاااام)
كنت بمص حلامتها بجنون...وايديها بتسحب سوسته بنطلوني ...وكان زبري كله بين صوابعها الناعمه....مديت دراعي وكممت دراعتها وار ضهرها...وشفايفي في شفايفها...وبايدي التانيه نزلت الشورت...وصوابعي ع بدايه كسها ...كان مبلول...اطراف صوابعي بتعصر البروز اللي في كسها...اتحركت بيها للحيط...وشفايف كسها اتهرت دعك من صوابعي...ونزلت بشفايفي مص وعض في حلمات بزازها...ورسمت بيه عقد حوالين رقبتها....ومصيت لسانها بجنون...
(كفايه كده....خليه الباقي لبعد الجواز)
ورمتني لورا...وسحبتها معايا...ووقعنا ع الكنبه...وبالصدفه كان زبري جنب وشها...مسكت راسها (مش هتسلمي ع دودو يا ناهد)
ضحكت وبلسانها لحسته...ودخلته في بوقها ونزلت مص فيه.....قومت...وقلعتها الشورت والكلوت الرفيع من تحته...وفتحت رجليها...ونزلت ع كسها الحس ميته...كانت شفايفي بتتدعك في شفايف كسها الكبيره...وطرف لساني بيتحرك بسرعه ع بظرها بجنون,,,ودراعاتي ماسكه افخادها وجسمها بيترقص كله يمين وشمال...مسكتها من بزازها...وعصرت حلماتها...ومصيت بظرها بسرعه ولحسته جامد لغايه ملقتها فجأه بتضم رجليها اوي وبتبعدني اوي (بس كده بيوجع....)
فتحت رجليها ودخلت زبري في اول شفايف كسها...لقيتها بتبعد نفسها (لالالا لما نتجوز )
(مش قادر...انتي بتاعتي وانا بتاعك,,,وفرحنا بعد كام شهر...انتي ملكي )
ودخلته....واحده واحده...وشفايفي ع شفايفها....وايديا ماسكه بزها اليمين وفلقه طيزها الشمال...كان زبري بيدخل...وبلل كسها بيفرشله الارض ورد احمر...وطلعته...ودخلته تاني وتالت....وفي رابع مره لقيت كام نفقطه لونهم وردي ع راس زبري.....كملت بالراحه ودخلته كله جواهها...ولقيتها بتعض شفايفي وبتضمني عليها...وايديا ماسكه بزازها الكبيره مش قادر اسيبهم...وفضلنا كده 10 دقايق لغايه محسيت ان كسها بيعصر زبري خرجته بسرعه وشدتها ع الارض....دعكته بين بزازها جامد لغايه مطار لبني الابيض ع وشها....حضنتها جامد وقعدتها ع حجري...مسكت راسها ولفيتها ناحيتي وبوستها...وبايدي...مسكت شفايف كسها الضيق....ووو
(ناهد هاتيلي الغدا)
صوت جدتها فوقنا من اللي احنا فيه .....
لبست هدومي بسرعه وخرجت...
مفيش داعي اقولك انه اتكرر كتير نومي معاها...وبعد شهرين شوفتلها دكتور انت عارف ايه...وبعد الترقيع سبتها...لان كان قدامي منار....جارتي...لكن دي حكايه تانيه...ومصيده مختلفه...وبدايه شيطانيه جديده...كمل الشيكولاته بتاعتك وهكملك بعدين.....مع تحيات
مستر عصام....يا ريت تكون قصتي عجبتكم...وهي كتابتي الشخصيه ومتبخلوش عليا بالنقد والتعليق
